في بيئة غالباً ما تكون معقّدة، نقدّم دعماً تفاعلياً ومخصّصاً، يهدف إلى تعزيز قيمة رأسمالك.
تمارس شركة مونتيرا لإدارة الثراوت الحرّية في اختيار شركائها وتدير الأصول التي يعهد بها عملاؤها من القطاع الخاص أو المؤسسي وفقاً لمبدأ "البنية المفتوحة".
ومن خلال الاستفادة من شبكة دولية تضم أكثر من 200 متعاون محترف تم اختيارهم بدقة (البنوك، وصناديق الاستثمار، والوسطاء، والخبراء الاقتصاديين، وما إلى ذلك)، تتمتع فرق الاستثمار لدينا بإمكانية الوصول إلى مجموعة واسعة من المنتجات والحلول المالية.
وتبقى قرارات الاستثمار متوافقة مع مصالح العميل، بشكل لا يعتمد على أيّ سياسة عمل محددة.
يُعدّ الأداء جوهر أيّ شركة إدارة، وهو يمثل محور تركيز شركة مونتيرا لإدارة الثروات الأساسي.
نحن نساعد عملاءنا على مواكبة السوق المتغيّرة باستمرار ، ونطمح إلى تعزيز نمو رؤوس أموالهم على المدى الطويل، لا سيما من خلال توفير منتجات وخدمات ذات قيمة مضافة كبيرة، مصحوبة بإدارة قائمة على القناعة تتميّز بالسرعة والواقعية.
يتميّز نهجنا المعتمد للإدارة بمبادئ قائمة على الأداء والمسؤولية والتفاني.
ويتمثل طموحنا اليومي في توقع متطلبات عملائنا، وفهم تحدياتهم، وتقديم حلول استثمارية مخصصة تتماشى مع قيمهم وتعمل على تلبيتها.
هدفنا هو متابعة الأداء الأمثل، مع مراعاة الظروف الاقتصادية السائدة، والالتزام بعائد الاستثمار ومستوى المخاطر لكلّ عميل من عملائنا.
نعمل دائماً على التوفيق بين مصالحنا ومصالح عملائنا، لذا نقدّم هيكل تسعير مباشر وشفاف وتنافسي للغاية.
قام فريقنا بتطوير شراكات استراتيجية متعددة عبر مختلف الولايات القضائية الدولية منذ إنشائه، وذلك بالتعاون مع البنوك الوصية وشركات التأمين والشركات المتخصصة في العديد من المجالات، بما في ذلك الأصول غير المدرجة.
وبناءً على خبرتنا الواسعة في القطاع المالي، فإنّنا نساعد عملاءنا في التفاوض بشأن الرسوم المصرفية وتكاليف الوساطة وطلبات القروض. ففي نهاية المطاف، هدفنا هو دعم عملائنا في تحقيق سياسة تسعير مثالية وشفافة.
يضعنا المستقبل على الدوام أمام مجموعة من التحدّيات الجديدة، تشمل أبعاداً مجتمعية وتكنولوجية وتنظيمية، وتعيد بالتالي رسم المشهد الاقتصادي والمالي والجيوسياسي.
يتطلّع فريقنا الذي يتمتّع بكفاءة فائقة ومعرفة متعمّقة بشكل منهجي إلى ما هو أبعد من ظروف السوق العابرة، ما يضمن مرونة ثروتك في مواجهة التقلبات المتأصلة في الأسواق. ومن خلال استخدام التقنيات المتطورة والأدوات التحليلية، فإنّنا نميّز الأحداث التي تنطوي على إمكانية إحداث تأثير كبير ونحوّلها ببراعة إلى فرص استثمارية حيوية.
ونستشهد هنا بمقولة لداروين: "الأنواع التي تعيش، ليست هي الأقوى أو الأكثر ذكاءً، وإنما الأكثر استجابة للتغيير ".